رويدا البعداني من بعيدٍ، وتحديدًا منذُ ثلاثةٍ وسبعين عاماً، أقدمت شرذمةٌ من الإنجليز بتواطؤ مع شُذّاذِ آفاقٍ من يهود على إجلاء شعبٍ من أرضه وتهجيره، وإحلال
سند الصيادي انتهت جولةٌ من جولات الصراع الفلسطيني الصهيوني، غير أن تداعياتِ هذه الجولة لم تكن كسابقاتها بذات القدر التي اختلفت موازين وَمعطيات الحرب التي
أبو هادي عبدالله العبدلي لم يذهبْ صمودُ الشعب الفلسطيني هباءً بل كان بركاناً يتأهَّبُ منذ أعوام إلى وقتنا الحاضر، فقد أفاض نيرانُه من جديد في وجه الكيان الصهيوني ليحرقَ
فهمي اليوسفي* .. لم يعد غريبا ان نشاهد اليوم دورا مشتركا للامارات واسرائيل بالشروع في بناء قاعدة عسكرية بجزيرة ميون الواقعة في باب المندب على إعتبار من
ريان عبدالحفيظ العزعزي في عام اليمنيين الأول بعد انتصار ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر 2014م، أثبتت الدفاعات الجوية قدرتها العالية والمتقنة في حمايتها